نعم البقاء للاوغاد
وصرنا نحتاج لاقتلاعنا وزراعتنا من جديد
علنا نحيا بعثاََ من توابيت وئدت بها مسببات الحياة
وإلا أعلنوا وفاتنا وأقيموا سرادق العزاء قبل أن يبتلعنا الظلام
كانت الحياة هنا مستقطعة تستجدي إعجازاََ كي تستمر
وكانت لغتك سامقة الابهار
كما اعتدنا منك كاتبنا المبدع \ محمد بن هاشم
مودتي والياسمين
\..