ذات طيب ...
يذكرني هذا المقال بروائع الماغوط وعجائب الساخر أحمد مطر ...
إن كانت الدماء عاجزة بألوانها القانية عن إحياء الموات فليس للقلم بحبره الأزرق أي قدرة على انتشال هذه الجثث من بحر الذل والهوان ...
لكن لماذا في كل مرة نشعل فتيل اليقظة في النيام ؟
فالله أراد النوم فهل سنخالف القدر ؟
سنن الحياة ستمشي بنا لقدرٍ لا نستطيع قلبه ولا رده ...
كوني بخير ...