محمد بن هاشم
طوبى لك، ولَقلَمِ بين أناملك يَسوسُه إلهامك/ أدَبك ..!
امتَدّت أنامِلُ وَصلِنا حتّى بَلَغنا مَقام الثُريّا
واصَلنا وإيّاك؛ وسَعِدنا بِبلاغَة ردودِك
وشَفافيّة روحك السّاميّة .. وطيب تواصلك
سَألناكَ بِـ يقين القُرب
وأحطْتَنا بجميل سردِك
وسِعَةِ صَدرِك
شُكراً لك أيّها الفاضل
وحباكَ الله بِـ محبّةٍ في قلوب عباده
ووهبك من الخير الوفير
تحيّة امتِنان لك مؤَطّرة بِـ عظيمِ الودّ
وأضاميمُ شكرٍ لِكلِّ مَن حَضَرَ وتابَعَ وشارَك أعضاء وزوار
ولِكلِّ من غافَلَ الصّوت واكتَفى بالصّمت حُضوراً
شُكراً لَكم جميعاً من قَلبٍ يُحبّكُم بِـ حَجمِ الأبعاد