العقل العربي محل اتهام ونحن من أوجد ذلك الإتهام وإلا فهناك من الوسائل الكثير لإبراز الكفاءات ودعمها ولكنها لم تفعل بالشكل الذي يجعلنا نفتخر بهويتنا وأن نكون في سباق مع الآخرين لا أن نراوح في مكاننا
بشيء من الوعي نستطيع أن نتخلص من هذه العقدة
شكراً أختي سلمى
ودمت بهذا الفكر النير