حضور الرسالة في وقت الحدث هو آمر هاما ومؤثر على متلقيها
وهُنا كما في أنواع الأدب تصبح الرسالة مُلكا لقارئها فهي تُثيرُ مشاعره وتُسرع في نبضه
لأنها تُمثل ما مرّ ويمر به من مشاعر وحالات، ويتمنى أن يبث مثل هذا الكلام ولكن الإلهام لا يسعفه فيجده
في ديار الشعراء والكّتاب .