والـحــر لا شـــاف جـــوّه يعـتـريـه الـعـســام
يــشــوم لــيــن الـســمــا يــدهـــل مـراقـيـبـهـا
.
.
.
عــزاي غــرّ القصـايـد تنهـمـر لــي شـمــام
إلـيــا لـفـتـنـي هـجـوســي قــمــت اغنـيـبـهـا
تغيـب عنـي وتـرجـع لــي ضـيـوفٍ حـشـام
وتـلـفـي وهـــي عــارفــه مـنـهــم معـازيـبـهـا
شاعـر وليّـه مـن المعـنـى شعـفـة السـنـام
واتـعــب عـلــى الـنــادره واوفـــي مواجيـبـهـا
لو اني أنشر بعض مكتب بوسط الزحـام
كــان الـصـفـوف الأوايـــل عـــدت ترتيـبـهـا
.
.
كفو يا نهار وتحري بطيب من الشعر
نص جزل ممزوج بالثقة والاعتزاز بالنفس
وبلا شك مستحق
همسة:
حتى وان اعدت ترتيب الصفوف رقمك في صدارة المبدعين وسيبقى كذلك
اخوك