اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا
مشرِفتنا ومشرِّفتنا أدباً وخُلقاً ( رشا ) :
مابين أملٍ مأمول وواقعٍ مؤلم تولد ألف امنية بالخلاص وكأن ما يُمنينا ينمينا للمستقبل بإنهاكٍ وتعب .
أحياناً نخون مرآة الواقع (ملامحنا) للثبات وبث شيئاً من أمل لمن هُم حولنا لذا نرسم الإبتسامات وإن كانت باردة وسطحية .
أعمارنا أقمار وجود لها منازلها ونزلها ومراحلها وترحالاتها لحين إقتطاف تبرغ بعده الذكرى والأثر في قلوب أحبابنا وبعضٌ ممن كرهونا ومن تكارهونا .
قرأت جمال حرفك إلى أن صعقتني نقطة النهاية فتقبلي مروري ولكِ كل الود والتقدير .
|
مرور الكبار يجعل الروح تحفلُ بـ غبطتها
فـ كيف لي بـ شكرك وأنت بـ قراءتك المَهيبة
أثريتَ حرفي سخاءً
ممتنة أيها الكريم
لـ طيب غدقك هنا
أمنياتي الصادقات لقلبك