وهل هما الوحيدان اللذان قتلا حتى اليوم ... أمر السنه في إيران مغيب
منذ عشرات السنين ولا بواكي لهم .. العجيب ماذا لو كان محلهما عالمين
من شيعة السعوديه او البحرين او الكويت .. هل سيقف الامر عند مقتلهما
ألا قاتل الله التعصب المقيت فاالحرية والحقوق تسلب عندما يكون الحق
لأهل الحق والسنه .. وتقوم الدنيا ولاتقعد عند مقتل أولئك ؟؟