بثينة محمد ...
أهلاً بك ...
القارئ لبثينة قبل هذا المقال يدرك المعنى لـ [ صفعة النضج ] فيما جاء بعده ...
فشتان بين قلم [ الأمس ] البريء و قلم [ اليوم ] المليء بالنضج / الوعي / اللغة السوية ...
أما بالنسبة لـ [ الخسارة ] و [ الفوز ] فلا يمكن الجزم بأنهما [ تتضمنان ] بعضهما أو [ تؤديان ] إلى بعض ... و لا يمكن الجزم بعكس ذلك ...
لأنها حالات [ قد ] تنطبق هنا و [ قد ] لا تنطبق و قد تصح على هذه و أحياناً لا تصح ...
لست متشائماً ... لكني في ذات الوقت لست مُعلقاً بحالاتٍ تتجاذبها مفاهيم [ اليقين / الصدق / الشك / الكذب ] ...
بثينة ...
قلمٌ يضيء المقال فكراً / وعياً / نضجاً ... شكراً لكِ عليه ...