لا أعلم كم تبقّى لي في ذِمّة الأيام
ولكن ، ألم يكُن من العدل أن أَهَبَك بعضاً ممّا تبقّى لي ..
كي نُواصل معاً ثم تأخذيني لحضنك فنذهبَ معاً
لم يكن بالحُسبان أن تسبِقيني
رغمَ أنّالمنطق يتشدّقُ بِخلاف هذا
موجَعَة ياااااالله وكأنّني لأوّل مرة أعاقر إحساسك يا يُتم
اللهم لا اعتراض
اللهم رحمةً رحمةً منك تُحيطها
ورحمةً منك تُمطر على بقاياي
حنانيكَ يا أرحم الراحمين