تعتقت الذكرى برائحة الوفاء ترديها بعمق الحنايا
لتزداد بها طهراََ يصافح الحنين ظمأََ دون إرتواء
شاعرنا المبدع " حسام الدين ريشو "
ويتدلى قطاف الحرف من سماوات الترف
وقد تجسد بلوحة طاغية الاتقان والوصف
كغيث أحيا جدب القصيد
دام حرفك المخملي قوس مطر بألوان الحياة
جل الود وتحايا الورد
\..