كان هذا الطقس يحمله طقس
وكان يآخي المطر مطرا
والأرض غرقت لتحيا
يا لبذاخت الشعور يا ضوء
كثيره يريد بعضك
وبعضك يسعى لكثيره
ليتنفس الصبح
في نافذة هذا الخيال
وتتنفس اصابعك ورأسك والصفحة
نحو الـ نيفر لاند
ولن تخرج النويا عن اطار هذه اللوحة
لنعود للعنوان انه ليس حبا
كاستفهام او تعجب او تأكيد
فلا يوجد كنقاء الماء وطهره
هو الاتزان بأم عينه
لم اكن بعيدا عن هذا الابداع او ذاك
فمثل هذا الحرف خاسر من يفوته
ضوء يا ضوء
من الطبيعي ان تجفي ولكن ليس لأنك تحت
بل لأنك الضوء الساطع نفسه
اعانك الله على ما تحملينه من وعي