هُنا كلماتٌ تُخاطبُ الروح الولهى لماضيٍ يأبى أن يعُود
وعندمَا يئنُ الحنينُ منْ وجَعِ الذكرى تَرسِمُ المشاعرُ حرفاً متمرداً فيُحلِّقُ
فِي سماءِ الرُوحِ فيصطدِمُ بجَسَدٍ أنهكهُ القيد فتُكسَرُ أجنِحتهُ فيستكين
أيتُها الضوء
لايردُ الأرواح إلى أصحابِها إلاّ من خلَق