مُنذ اللحظة التي أطلّ فيها هذا النّص الرفيع وأنا أتلصّصه ../ وأغتابُه دهشه
نصٌّ يُشبِه الفجر ../ يتهَادى مِثل موعِدٍ ننتظِرُه وفي أيدينا امتِنانٌ بِحجم البسيطة
أقرأُه فأصّعد في السماء لأمتطي مراجيح الدهشةِ المُنسدِلةِ مِن قوس قزح
عبد الله العويمر
حرفُك سَماويٌّ../ عالٍ جداً ..
من أول صدرهِ إلى آخر عجزه مُكتظٌّ بالذهول
والكلامُ في حضرتِه أبكم
شُكراً يا مبعُوث البَياض
.
.