من روائعه؛
أَلَمٌ أَلَمَّ أَلَمْ أُلِمَّ بِدَائِه إِنْ آنَ آنٌ آنَ آنُ أَوَانِهِ
قدرة المتنبي على التعبير اللغوي المهول والمميز خلدت إبداعاته،
بل جعلته سيد المعاني وساحر اللغة وناشدها، كما قال:
ودع كل صوت غير صوتي فإنني أنا الصائح المحكي والآخر الصدى
وقوله : وما الدهر إلا من رواة قصائدي إذا قلت شعرا أصبح الدهر منشدا
\..