رحمه الله وغفر له .. وجعل الجنة مثواه ومثواك .
و الحرب عَلىَ فِعلِ المَاضِي النَاقصْ [كَانْ]
بِرفعِ حُروفِي المَذلولة دونه وَنصبِ مدَادي اليتيم من بعده وجرِ فكرِي حتىَ إنهاكهْ
قد خلفتَ بعدكَ
سطرًا مغشيًّا وآخرَ
مدمومَ الرّكبتَينْ !
وَ مزيدآ من الكسور
بعض الجمال لابد أن يفرد .. ليغرد كما الصباح في وجوهنا
ألف تحية وتقدير لقلمك