*
في ذاگ العالم ، شُق طريقاً لا ترى سِواه
كخيوط الفجر .. بائنه ، آنيه
تدنوا ، وتطول وتمد أيديها ...
لأن تُشرع مابين كفيها ؛ ذآگ نوراً
تبعثه شمساً كانت في ذاك الليل نجماً ساطع!
شمساً غير شمسنا ؛ ذآگ دليلاً قاطع!
لا تكاد تُبصرها ، ولن تُبصر
لا تسطع في سماءك ، إلا بعد إقتراب كان إغتراب
.
.
.