:
هذهِ الحَالَة نَمُرّ بِهَا جَمِيعاً ،
وَ لَعَلّ من أهَمّ أسبابِهَا هِيَ حَالَةُ التَّشَتُّتْ الّتي نَعِيشُهَا ،
أيضاً هُنَاكَ سببٌ آخَر مُهِمّ ألا وَ هُوَ تراكُمْ المواضيع على بعضِهَا ..
إذْ نجِدْ أنفسنا نُدرِج المشارَكة إثْر المُشارَكَة بدون أن نُنْجِز الأولى ،
حتّى نجِدْ أنفسنا متورّطين بمسألة الردود والتعقيبات !
أقول هذا الكلام من وَاقِع تجربة ياأختي ..
ولا زلت أُحَاوِل الخلاص من هذه الورطة .
_ تقديري وَ احترامي _