معدل تقييم المستوى: 88
.. أحمد رشاد. هذا الـ نص ينبش بـ الخاصرة..! لـ ينجم فيها جذور " الـ غيرة" معبق بالـ وجع يا أحمد ,. كـ عادتك وبـ صوت الـ حزن الثائر, تجعلنا نهيم معك ونسبح في فضاء الـ جمال. أضأت الـ سماء وأذرت الـ طيوب في أبعاد منذ قدومك , فـ لك تحية من الأعماق.