موضوع له أبعاده ُ السامية والرائِعه
باعتقادي أنّ المسؤولية تشترك بها عدة جهات:الآباء والمدرسة ومناهج التعليم.
ولو وجد الطفل أبا ً قريبا ً أو أمّا ً لما تردد بالاخبار عن مايحصل له ، ولو أنّ المدرسة أخذت على عاتقها تنمية وإكمال مايزرعه الآباء في أبنائهم تجاه هذا الأمر لاانخفضت النسبة!
كما أنّ على وزارات التربية والتعليم تخصيص مادة السلوك في جميع المراحل الدراسية ويكون في كل سنة ٍ منها تعاليم لسلوكيات المرحلة العمرية وكيفية معالجة مشاكلها على أن يقوم بتدريسها اهل الاختصاص !
سماح
لحرفك ِ نور ٌ يُضيء
كل الشكر