الفِكر " الجامد " و التّفكير الثّابت في مكانه غير القابل للتّغيير و التّطوير هو عقبةٌ فعلاً في تطوير الذّاتِ أوّلاً و من ثمَّ المحيط الاجتماعي من حوله .
التّعليم طريق الانفتاح على العالم و فهمه و التّعامل معه و لكنّهُ لا يكفي وحده , الانسان بحاجة إلى التّغيير من نفسه إلى قبول الآخر و اجادة التّعامل مع المعطيات و المتغيّرات من حوله و لا بأسَ أبداً من أن يغيّر الانسانُ آراءهُ و أفكارَه إذا ما اقتنع بعدمِ جدواها و ربّما صحّتها .
الكثيرُ من الشّكرِ لكَ يا صالح ,
دمتَ بوعي .