و من عرائش العنب
ما زلتِ تجودي بمحبرتك على صفحاتي
بقطرة مسك
و رشة عطر
زهرة اللوتس
الأديبة المبجلة سيرين
دعيني أغرسُ في كفيكِ سلاسل الشكر و الثناء
عقوداً من ياسمين
و
أساور الإقحوان تكلل معصم الجمال
بـ جنائن من الود و الوفاء لروحك الطاهرة
دمتِ للأدب الراقي وطن و مزهرية