مادري كيف بسلي
ولاأدري إلى متى
أخبي دموعي
صابني شوق فجئه
ولا لليد حيله
لمحت من الزمان
وقت ولاهو أبد
بعيد صرت أهذي
بكلماتك وفي
داخلي عطش شوفك
يا جدي ..
غلطة للسان صاب
من تحبك وأفقدت
زولك في ثواني
وفجئه
صارت تطري أسمك
وبلا شعور ستغفرت
تقول راح ولا للعين شوف
كيف بنسى من أيام عشره طويله
كيف بحيا والعمر وقف في وفاتك.. رحت ولازال في ذكرى صور تتردد ويعيد من أول مانطقت أني لك يافهد ..وإلى يوم وفاتك وقف العمر رحمك الله ياجدي #
7-2-1434