آآهٍ على آه
يزدادُ الألم وتزدادُ معَهُ ضربَاتُ القلَب الشَقيَّة !
وَلم أعُد قَادرَةً عَلَىْ التَحمُل أكثرَ مِن ذَلِك ،، وَلكِن هَل مِن جَدوُى أو نَفْع ؟!
أو مِن وَسيلَةٍ لـِ شِفاءٍ أبَدي ؟
لَن أستَرسِلَ بـِ خيَالاتِي الصَاخِبَة لـِ المُستَقبَلِ البَعيد
كُلُ مَا أرجَوُه أن يَكَوُنَ هَذا البُزَوغ المُعلِن عَن يَوُمٍ جَديد :/
أفضَلُ بـِ كَثييرٍ مِن ذِي قَبل .
فـَ عَينَا وَالِدَتِي وَصَوتُ أبَي وَهُم يسَألَوُنَّ عَن حَالِي يُضنِنَي وَأنا أُجِيبَهُم بـِ أنَّي عَلىْ مَايُرام
فقَط لِكَي لا ألتَمِسُ الخَوُفَ فَيِهم
وَلكِن هُم يعلَموُن
أكثرُ مِنَي يعلَموُن !