من المعروف أن المرأة دائماً تتصرف بعاطفتها ... التي تكون سبّاقة دائماً
هي طبيعة المرأة ؛ الأنثى ؛ هي ما خلقها الله عليه - عاطفية وحساسة - بلا تدخل منها
ولو عدنا إلى الدين لوجدنا من القرآن الكريم والسنة النبوية ما نستدل به على ذلك
لو تنصلت المرأة من هذه الطبيعة تماما فلن تكون أنثى
وقد تلجأ إلى العقل ...
هي لا تستخدم عواطفها بمعزل عنه حتى تلجأ إليه
تفكر بالاثنين معا مع طغيان العاطفة في كثير من الأحوال والميل نحو المشاعر أكثر من العقلانية
لكن بعد أن تكون العاطفة فعلت ما فعلت
هنا سيطرة كاملة تؤدي إلى المغامرة أو التهور وصولا إلى الندم
وفي ذلك يتحكم سنها .. تفكير المراهقة يختلف عن الناضجة عن الأكبر ....
وقد يرفض عقلها نداء قلبها ...
لا يرفض النداء بقدر ما يجيد التأنيب واللوم
لأنها بالأخير ومهما تأزمت حياتها العاطفية أو النفسية الانفعالية ستعود للعقل
دا اقتراحي في الأضية يعني
تحياتي محمد الناصر والجميع