شجوٌ يحملُ من شجون النفس ما لا تمسّه أنامل المشيب
تلك الأخيِلة وعلامات الإستفهام ذاتها التي تطوف بـ حرفنةِ تكرارٍ عجيبة
لا هي تشعر بالدوار ولا تنزعُ منّا حمّى الإصرار
نازِكي
يا بعض هذه الروح
التَقِطي من براثِن الوقت ما تبقّى من أمل
ثمَّ
ارسمي على مُحيّاك الحبيب تلك الإبتسامة التي أحب
ثم، لا ضير إن كتبتِ بماء المآقي المالح
( أحبك أنا )