ومن الكلام لوناً يستعصي على الكلام إندثاره ، بذات اللوحة وذات الأمل وذات اللقاء ، كان النصّ مشحوناً بقوة الأمزجة ، يعانق ضباب الحلم ويستحدي موئل اللحظة بفتيا إرتقاء ، كل لون له حكاية والمضمون إكتمال لذات القاب وذات البصيرة في عجن المكنون الآسر .
أنامل مبدعة وريشة جيّاشة الانتقاء ، مع الشكر والتقدير مبدعتنا .