بين لغةٍ فائقة الدقة فارهة البلاغة , وصورٍ بيانية تسلب لبَّ الذائقة , كان ثمة إبحارٌ ماتعٌ ثريٌّ يرهف
السمع لوشوشات القلب و نمنمات الذاكرة الحاضرة كأنَّها للتَّو تلتْ أنشودة الماضي....
المبدعة حقاً و صدقاً أ. نازك ,
شكراً لِما اتحفتِنا به من راقي الأدب و نفيس اللغة و البيان .
بارك الله بكِ و لكِ .
مودتي