والله يامحمد أنّني في حُزن ٍ عميق!
مستورة الأحمدي
حينَما علمت ُ بوفَاتِها فُجعت ، وأيقَنت بل ازداد َ يقيني الّذي كان ولايَزال ُ بي بأن الضوء والظّهور يُسلّطان العين والحَسَد!والعَين ُ مُهلكَه!
شَاعِره جَمِيْلَة ولَفتَت الأنظَار بِحضورِها وشَاعريّتها الأكثر من رَائِعه
كُلّنا شعرنَا بالحُزن وبَدلا ً من القَول :اللهم ألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان ، صرنا نقُول : اللهم ألهمنا الصبر والسلوان ، فكلّنا من أهلها وماقصِيدتك المُبكيَة هذه إلا إثبَات ٌ على قولي.
سَمَاؤنا مُلبّدة بِالحُزن
وإنّا لله وإنّا إليه راجعُون