هي لحظة التجلي و البصيرة النور، النافذة من ضياء الحق، حين تعترض ثورة الغفلات، و الشهوات،
لتقول: قف ، تمهل، تأمل.. و بعدها فلك خيارك الذي لا أريد أن تندم عليه، بل تواجهه بكل حزم و فضل مهما يكن على وعي و إدراك، و إرادة.
:
ما أجمل هذه اللحظات الواعية، التي تهب علينا نعمة عظيمة، علنا مرزوقون بها منعمون.
و لها حامدون و شاكرون و بها متبصرون متقبلون.
:
أستاذنا الكاتب : لحظات تأمل من حياة واعية، شكرا لمدادك أن وهبناها شاكرين.
و تبقى مشكورا،
دمت بخير و عافية في حفظ الرحمن.