مريام الكعبي .. تشرفتُ بالقراءةِ لكِ
قرأتُ في هذا النص هواجسَ أنثى ..
التي تناضل لتثبت أنّها موجودة و أنّها ليست بلا لون
هاجس الطفلة التي توّد أن تقطف من السماء فرحاً ..
هاجس العاشقة التي تذوبُ حنيناً و لكنها ترفض أن تدوسَ كبريائها
فتقول أنا لا أبكيك في الدهر ألف مرة و أفضل الترقب !
ما أجملكِ مريام و ما أجمل تناقضات الأنثى فيكِ
أحببت النصوص السبع و قرأتها كلّها باستمتاع
شكراً لكِ على هذه المتعة و بالتوفيق
سهرة ممتعة لكِ و لمن تحبين
سارا ..