معدل تقييم المستوى: 155542
ومازالَ ذاكَ الصّوتُ يُشجيكَ ويُحزنك ويترنم قلبك خفقاً على نغمةِ حافِر ..!! وكأنّ ذاكَ الحافِر يدقُّ بِخطواتهِ على وتر صدرك فيضجُ داخِلك .. فتمتلئُ به .. ويمتلئُ بهِ سمعُكَ .. ويرتفعُ ويرتفع .. فتنفرِجُ شِفاهٌ ببسمةِ حنين حنين
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك