على ما يبدو أن النص أحب قارئته لذا سمعتُ صوتهُ يُنادي
وهي لبت النداء . جئتُ وفي روحي ست مائة جورية هي هدية لنصكِ يا ضؤ .
هكذا وجدتُ نفسي مُنغمصة في الحديث الشيق لنصكِ حتى أصبحنا رفيقان نكشف لبعضنا
الذي من الأمور التي نتعمد إخفاءها,
اقتباس:
إنهم يذكرونك كل يوم بأنك منفيٌّ ... بأنك بلا وطن
وأنت تعلم أنك وطن للكثيرين ..
|