الكاتبة الغالية خديجة إبراهيم حضور باذخ ... رقيق ... وثمين
أستطيع أن أدلي بشهادتي إذا من عرف هذا الوطن الأبعادي الإبداعي لا يستطيع أن ينفصل عنه.
كما عهدناكِ ما زلتِ تمتلكين اللوحات الفنية في نصوصكِ
ويقول لي فكري الثرثار ان خاصية السرد الذاتي فتتميز الكاتبة بقول
ذات حلم رتبتُ صفحات الأمنيات تضع قارئها أما خاصية التشويق عندها يهوى أن يكمل
بشهية كبيرة .ليصل لِما رمزت إليه الكاتبة
اقتباس:
ذات حلم رتبت صفحات الأمنيات وجمعت زهر الاشواق
حتى تناثرت اللحظات وذبلت
|
مشهد يأسر الفكر لرياح هائجة تُهاجم المركب واستقرت الرياح على جذع الألم او المُعاناة .
هُنا يستطيع القارئ ان يخطف المشهد من خاصرة النص...,ويتأمل المشهد وكأنه لوحة فنية مرسومة امامه.
لأن المشهد واضح ولا تعقيد به,
اقتباس:
هاجت الريح بمراكبي واستوت على جذع بؤسي
|