تَماهى الدّاخلُ معَ الخارِج فأثمَر إنتصارا ً يهتف بالبقاء على وَجه الكَلم , خَبيرٌ هذا الحرف باقتناصِ مآتِمه واغتيالاته مِن حيثيَّة الشُّعور إلى أقصى مراتب الرضا في النفس , يدشن جَميع المحسوسات بتمنطق أدبيّ ليحوز على الابلاغ الواجب تأديته حينَ إدلاق , إنَّه سرد حقيقُ ونص مفتوح لانشغالاتٍ كُبر في تذييلٍ واقعيّ العيان , وارفٌ بصوره ومعادلات إبتدائه إلى رَمق الغاية .!
تقديري .