مُنذ انسِكابِ عطرك وأنتَ تُحلِّقُ باتجاهِ الغيم يا مُحمد
تجيءُ من الغِيَابِ المشحونِ بالشجن ../ وتفرِشُ أكفنا لتملأها بالورد
انا مقدر اتوه إليا بقى مني بعـض افـراح
_________اقيد فرحتي احسن وازرع في سمـا كلـي
عذبٌ إلى منتهاه ..
وَ رُبما استوقفني استِنادُ القافية عَلى نفس الضمير
في أغلب المواضع
شُكراً بلاحد
.
.