في النهاية جرحا عميقا في قلب كل عربي ... مآسي الشعوب لا يتضامن معها إلا من عاش المأساة وذاق مرارتها ... شتان ما بين مترف في الدنيا يلعب وبين من يكدح طول اليوم لأجل عيشه ..
نداء يصم آذان المترفين لكنه يدق قلوب الكادحين لمزيد من العزيمة والإصرار
كل الشكر لك سيرين
كتبت بإبداع