اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل
في النهاية جرحا عميقا في قلب كل عربي ... مآسي الشعوب لا يتضامن معها إلا من عاش المأساة وذاق مرارتها ... شتان ما بين مترف في الدنيا يلعب وبين من يكدح طول اليوم لأجل عيشه ..
نداء يصم آذان المترفين لكنه يدق قلوب الكادحين لمزيد من العزيمة والإصرار
كل الشكر لك سيرين
كتبت بإبداع
|
دام هذا الحضور وفيض ائراء ضوئه كاتبنا المبدع \ فيصل خليل
وهانحن اليوم يعتصرنا الالم اضعاف ماكان
دامت اشراقتك ساطعة البيان والفكر المضيء
مودتي والياسمين
\..