تترك حروفك في مخيلتي فوضى عارمة أحاول إعادة ترتيبها
وتهيئة تلك الأسئلة المطروحة التي أصافح اجابتها القريبة والبعيدة في الوقت ذاته.
حسنا .. أظنني لن أتوقف عن نقطة الاختلاف
بل من حيث انتهيت
أمام تلك الوقفة التساؤلية
تسارعت خواطري للجنة حيث النعيم المقيم كل ما حرمنا منه في الدنيا فهو هناك يحمل الأسم ذاته
وبنوع وكيف وكم تتخاذل أمام تصوره عقولنا القاصرة
" ولا خطر على قلب بشر"
وهناك الحياة السرمدية الأبدية
..
ختاما ..
كم من المنافع من وجهة نظرنا لكنها تحمل في طياتها أضرار قاتله والجاهل عدو نفسه بلا شك
ومن خلقنا هو اعلم بما هو أصلح لنا في دنيانا وآخرتنا
شكر الله لك, وحقق لك خيري الدنيا والآخرة .