يا رفقة النور
الخلاف لا يقصم ظهرَ المودة
وبما أن الطرح جيءَ به إلى
هنا فإنني أقول
أن الله وهبني إجادة قراءة الشعر الشعبي رغم مفارقته ولهجتي المحكية (فطنة)
إضافةً إلى ذلك معرفتي بالوزن الموسيقي المسموع والمقروء ..
الزّبدة، قرأت القصيدة أكثر من مرة ولم أجد فيها خللاً موسيقياً يَثقل عنده نطقي!!
لذلك أرى أن الوزن سليم وليس على كاهله وزر تعثر
دمتم على المحبة يا رفاق