شاعرنا المبجل د . طاهر عيد المجيد المحترم.
قصيده ولا أروع في سبكها وفن التخاطب بين مستبد وشعب مقهوريبدو من وصفك له أنه بدائي وسلبي النظره
لوضعه المزري الذي لا يطاق! إن دعوته للأستسلام لقدره لطاغية يحكمه ليعيش في سلام وهدوء يبدو مستحيلا .
وييقى جلاَدوه ينعمون بخيراته .وإلا لم نرى انتفاضات الشعوب البائسه تبدأ وتستمر مع هول التضحيات والمآسي
كان الله في عونهم لتحقيق العدل والمساواه. تقبل مروري وتعليقي يصدررحب وفقك الله .
عبد الرحمن / أبو تركي.