الوقت المهدور من حياة الفرد ،
تُعدّ وسائل التواصل الاجتماعي التي انتشرت بشكل واسع، أكثر ما
يتمّ استخدامه على الإنترنت، ممّا يؤدي بدوره إلى زيادة عدد الساعات التي
يقضيها الفرد على وسائل التواصل الإجتماعي
وقد يتعارض ذلك مع مسؤولياته في العمل، والأسرة وتثقيف الذات ،