الفن رسالة ومتى كان تجاري فقد هدفه ومصداقيته
ويظل البطل السينمائي في الذاكرة لا يموت لو كان العمل يحمل قضية وطنية او تاريخية او انسانية
ويظل عمله متجدد الصلاحية في كل زمان ومكان
والعكس اذا سُيس ينتهي بزوال من اعتلوا الكرسي
كالسماء تمطرينا كل نفيس اديبتنا الرائعة علام
مودتي والياسمين
\..