أقسم أني بكيت قهراً
،
الوقت:السابعة صباحاً، يوم الأربعاء
كانت الرياح تهب كُرهاً تهب حقداً
كان كُل شي "مؤلم "
ولا أعلم لما هي هكذا معي؟
،
مجرد دعائي عليها
لن يجبر ما أنكسر بعيني!
قهر أن يذلك احترامك، وتهذيبك
قهر أن تظلمك سلوكياتك !
،
حاولت أن أجرّ دمعاتي
وأحقنها داخل عيني
ولكن [ـلم أستطع ]
لم أحتمل كبريائي الموجع
فقط ألتفت مُبتسمة بلمحة قوه "تخيف"
ثم تركتها خلفي
ووضعت رأسي على الجدار وبكيت
لم يجدر بي السكوت
ليتي أفلت هذا السليط في ثغري عليها
ورشقتها بقليل من ما رشقتني به
،
ألهي أنت أكبر