قضيت الحياة راكضًا صاهلاً مثل خيلٍ في البرية
اندلقت على موائد النساء
وكنت أحاديث قصائدهن
كنت عربيد الحب وشمعدانه
الذي ازرقت شفتيه من القبل
حتى أخذتني مني تلك العاكفة االتي تغزل وحيها
تلك التي تزن العقل بالجنون وتقسم لتذيقنني
لعق أصابع القصيدة
بعد كل سطر