اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
أولا .. شكرا لك .. شكرا لك كثيرا .. أهديت صباحي
نصا جميلا .. بسرده العاطفي الشجي .. وانسيابيته الرائعة .
وأنا أقرأ .. تذكرت نصا لصديقي ابن المدينة ( يوسف الحربي ) بعنوان ..
المعرفة حزن .. واحيانا فعلا نحزن لأننا عرفنا .. ونود لو ظل جهلنا وظلت معه فرحتنا .
أما وقد اخترت توقيعك .. قولا لاستاذنا الرافعي .. أديب الأمة وضميرها وفيلسوفها ..
ونقلت عنه قولا رائعا .. وكل ما كتبت رائع .. فهذا يدل على ذائقتك الأدبية الراقية .
عادة ما نبدأ نصوصنا .. بسرد أحزاننا .. ثم نتوقف عن اللهاث .. ونمنح أنفسنا أملا يجعلنا
نتنفس في هذه الحياة .. وأنت هنا بدأت بسرد الأمل .. بوصولك للسماء السابعة وتلقي النور ..
وجعلت من صبرك مخرجا وأملا ، ثم أخذت في سرد الوجع والألم . وهذا يمنحني اطمئنانا عليك
بأنك تملكين الأمل القوي والنفس القوية .
أما الخاتمة ..
أم انك في كتاب الدهر جئت على قافية واحدة
وجئنا نحن منه خاطرة بلا قافية ولا حدود
فكانت أكثر من رائعة .. بحق ..
أطلت عليك .. ألف تحية وتقدير
|
الأخ الطيب عبد الرحيم :
يشهد الله أني استمتعت بردّك حتى كدت لا أنتهي منه الا لأعود اليه من جديد وكأنما أقرأه للمرة الأولى بكف الأزل فتدهشني للانهاية
بالنسبة للأخ الصديق يوسف الحربي فهو صديق رائع وللأسف أنني لم أقرأ له هذا النص
سأبحث عنه لأن نصوص يوسف تغني الذائقة بوفرة استرسالها
أما عند الأديب الرائع ( الرافعي ) فهو القدوة لي قولا وعملا
وكم سررت أن جمعني بك حبّ هذا العبقري
جزاك الله خيرا ايها الكريم
كلمات الشكر عاجزة أمام جمال مرورك
تقبل مني فائق الاحترام
والسلام