يا محمد ..
طَابورٌ طويلٌ من الكلمات يَهربُ بِعشوائية
دونَ أن يَترُك أثراً للحاقِ بِه حِين يُصادِفه
شِعرٌ يُحرضُنا على أشياء كثيرة :
كأن أن نتفقَّد اللحياةَ في أرواحِنا
[ عوامِلُ التعرية ]
أصابِعُك حينَ شكَّلت مِن الشِّعر سماواتٍ
ومَقطوعةَ مِن غيم
ننحازُ إليكَ
والشِّعرُ عَلى أثَرِك
.
.