معدل تقييم المستوى: 39
متصفحٌ موعود بالغربة ومتهم بالشذوذ بين أرواحٍ أدمنت وأنشغلت بالتفتيش في جروحها دون البحث عن مرهم البسمة .. ليس أنبل من أن تكون الدعوة للفرح يا عبدالناصر .. مبادرة طيبة أشكرك عليها وأتمنى أن لايكون وجودي المبكر في المتصفح شؤمًا عليه