زهرة زهير...
صديقة قريبة , وفيّة معي بما يكفي لكي لا تسهو عنها الذاكرة..
أنتِ أول من فتح لي نافذة أبعاد بحب , وأنتِ أكثر من رافقني فيه..
أحدثتِ فرقاً , يوم قلتي لي , عدلي هذه , وهذه يجب تصحيحها , وتلك أصح مما كتبتِ ,
لم أتحرج من رأي تركته لي , وعرفتُ بأن الصدق منوط حتى بصغائر الأمور ..