[خالد صالح الحربي]

:
بعد التحيّة وأجمل الأمنيات للجميع :
بانتظار الأخت : أحلام الغامدي ، فبصفتها طرف في هذه القضيّة ..
يجب سماع ما لديها ووجهة نظرها فيما كتب أخونا : عبدالرحمن الغبين ..
كقارئ لا يُمكن لِي أن أُشَكّك بنزاهة عبدالرحمن ..
ولكن في المُقابل لا يُمكن لي أن أسبق الأحداث وأتّهِم الأخت : أحلام ..
قبل أن اسمع ما لديها من أدِلّة وبراهين وأشياء تُثبت برائتها ..
حتّى ذلك الحين كُلّ الوِدّ لكلا الطّرفين .